ان الصلاة هي عماد الدين في اساس الاسلام وهى النعمة التي انعم الله بنا لتكمله الدين الإسلامي الصحيح ولنكفر عن ذبلونا بين أيادي الله سبحانه وتعالى فهي احد الشروط الأساسي في الدين فيجب الالتزام بها وحث ابناءنا ومن حولنا على الالتزام لان بها نبعد عن المعاصي وبالبعد عنها نزيد في معاصينا فان الانسان حين
يتوفى يترك الدنيا وما فيها ولا يتحاسب الا على اعماله فيجب البعد عن الملذات والاهتمام بالأخرة فل يترك المؤمن الا عمل صالح ينتفع به وولد صالح يدعو له ونتعرض الى قصة تعرفنا ما اهمية الصلاة وان من الواجب الحفاظ والالتزام بمواعيدها وسنتعرض الى احد القصص المعبرة التي تدفعنا للالتزام بالصلاة وهى ان امرأ ة توفت فغسلوها وذهبوا بها الى المقابر لدفنها فكان يوم سيء للغاية ملئ بالحرارة الشديدة فأرادوا ان يدخلوها الى القبر فلم تتحرك من مكانها وكان هناك العديد من الاشخاص يحاولون ادخلها ولكن لم يستطيعوا فيمثلون ذلك من شدة القوة وعدم التحرك انهم لو ارادوا تحريك سيارة لحركوها بسهولة عنها فلم يستطيعوا تحريكها فاتصل الشيخ بأحد أصدقاءه فقال لة ان يقرأ القرآن وينزلها فعندما بدا بالقراءة بذات تنزل قليلا قليلا وعندما توقف الشيخ عن القراءة فتحولت وكأنها جبل لا يستعطوا تحريكه منا هول وزنة
فاكمل الشيخ وعندما أرادوا وضع وجهها نحو القبلة لم يستطيعوا وحفر مكان القبلة حفر عميقه جدا وقبل دفنها اراد احد ابناءها ان يرها فعندما رائها اندهش مما راءه وفر هاربا ولم ينطق الا هذه ليس امى من هول المنظر وبات يكررها عديدا ثم خرج من القبر وكان يوم عظيم وبعد عدة اشهر توفى ابن خال هذا الابن وشاء القدر ان يأتي الشيخ الذي صلى على امه, فتقرب منه الابن وقال اذكرني قال لا قال ان ابن تلك الام التي رفضت دخول القبر وقال له سبب ذلك وهي كانت لا تصلى
فاكمل الشيخ وعندما أرادوا وضع وجهها نحو القبلة لم يستطيعوا وحفر مكان القبلة حفر عميقه جدا وقبل دفنها اراد احد ابناءها ان يرها فعندما رائها اندهش مما راءه وفر هاربا ولم ينطق الا هذه ليس امى من هول المنظر وبات يكررها عديدا ثم خرج من القبر وكان يوم عظيم وبعد عدة اشهر توفى ابن خال هذا الابن وشاء القدر ان يأتي الشيخ الذي صلى على امه, فتقرب منه الابن وقال اذكرني قال لا قال ان ابن تلك الام التي رفضت دخول القبر وقال له سبب ذلك وهي كانت لا تصلى

0 التعليقات :
إرسال تعليق